রুমের সেলজুকদের ইতিহাস

মুয়াললিফ মাজহুল d. Unknown
123

রুমের সেলজুকদের ইতিহাস

أخبار سلاجقة الروم

প্রকাশক

المركز القومي للترجمة

সংস্করণের সংখ্যা

الثانية

প্রকাশনার বছর

٢٠٠٧ م

প্রকাশনার স্থান

القاهرة

জনগুলি

- أمن أجل أن الورد لم يتولّ إمارة الرياحين … قد عرض اليوم- على نحو ما- مائة ورقة؟! وملك السادة «نظام الدين أحمد» أمير العارض المعروف بابن محمود الوزير، وكان تلوا للفردوسي (^١) في نظم المثنويات، ومن نتاج طبعه، (شعر): قلت: لم يعد بالوسع الخزن على طرّتك … وليس بالإمكان تجرّع المزيد من مسك الكبد (حزنا)، قالت: لا تحزن كذلك بسبب عيني وشفتي … فليس بالوسع في النهاية تناول النّقل والسّكر والصّاحب «شمس الدين الإصفهاني» الذي كان في ذلك الوقت الكاتب الخاصّ، وقال هذا الدّوبيت على البديهة باقتراح السلطان (شعر): - نقل الليل معك يا راحة القلب … لا يمكن وصفه من فرط اللطف / الشفة على الشفة والخد على الخدّ، … وهنالك تطبعت «لورا» بطبع «سوراخان». فلما وصل السلطان إلى هذين الموضعين وهو في طريقه إلى «آقسرا» قرّبه

(^١) يعني به الشاعر الفارسي أبا القاسم الفردوسي الطوسي (٣٢٩ - ٤١١ هـ)، صاحب «الشاهنامه»، وقد نظمها على نظام «المزدوج» الذي يعرف عند الفرس باسم «المثنوي»، وتكون القافية فيه بين جزئي البيت الواحد ثم تتغيّر بعد ذلك بتغيّر الأبيات.

1 / 101