============================================================
لابى عمر ممد بن يوسف الكندى عن أبيه عن جده قال : فجعل مالك بن شراحيل على القضاء فى المحرم سنة ثلاث وثمانين: دثتا محمد بن يوسف قال : حدثتى ابن قديد قال : حدثنى عاصم بن رازح قال: حدثشى بحربن هكرمة، عن منصور بن عبيدالله بن عمروبن مالك بن شراحيل الخولانى قال: حدثنى أبى : أن عبدالعزيز بن مروان عقد لمالك بن شراحيل على البعث إلى ابن الزيير، فكانوا ثلاثة آلاف رجل عليهم ملك بن شراحيل . فلما قتل ابن الزبير أمر عيدالملك بن مروان بابتناء دار مالك ومسجده(1) . وكان مقوبا عند عبدالعزيز، فولاه القضاء بعد موت ابن خجيرة الأكبرفى المحرم سنة ثلاث وثمانين : حدثنا محمد بن يوسف قال : حدثنا أحمد بن داوود بن أبى صالح قال : حدثنا احمد بن ييى بن وزير، عن أبى زيد كيد ، عن الواقدى(6) قال : المصريون مجمعون أن قاتل ابن الزبير عبدالرحمن بن تحتس مولى لبنى أبذى من تجيب، وكان من جند مالك بن شراحيل، عديد خولان ، وهومن فمدان دثتا محد بن يوسف قال: حدثنا أحمد بن داوودقال: حدثنا ابن قديد، ن ابن عفير، عن أبى بكر بن عبيدالله المدنى(4) قال : كان الحجاج بن يوسف يبعث فى /1451] كل سنة إلى مالك بن شراحيل بحلة وثلاثة آلاف درهم : حدثنا محمد بن يوسف قال: حدثنى ابن قديد: ان(5) عبيدالله بن سعيد الستعدى من خؤلان دخل على عبدالعزيز، وعنده ملك بن شراحيل، فقال له عبدالعزيز : "أؤسع لعمك اه . ففعل . ثم دخل عليه الحارث وهو (1) بالعسطاط (عن فنوح مض): (2) ممد بن عمر للمؤرخ لامعروف، صاحب التصانيف ، مات 207 : (3) ج،ر : أنها، تحريف (4) كذافى جه ولعله أبو بكربن عبيدالله بن همربن الخطاب المدنى ، ولقه أبوندعة . وفى روالأصل : المدينى: ) خ هن :
পৃষ্ঠা ৩৬