============================================================
ابى عمرمحمد بن يوسف لكتدى عادل فى الحكم فراج الكرب ابلغ السبكرئ عنى أنه وأشاع العدل فينا فرتب(1) قد أمات الجور فينا والرشا انه(2) قد كان يقضى بالهوى ويبيع الحكم جورا ويهب مثل عين الديك من ماء العنب(2) واذا يخلو حامامزة بسوى القطف وغمزا بالركب لم يعن عاصرها فى كومها سيت في دنها لون ذهب فأتت كالشمس إلا أنها وقضايا جوركم(4) فيها عجب ما كفته رشوة ظاهرة أحد أن صير القبط عرب ان(5) أتى أعظم ما يأتى به وقال طاهر القيسى لأبى رحب : لقد قمفت بنى الخبائث عندما راموا العلى وتحبؤتكوا وتعربوا فردذتهم قبطا إلى أبائهم ونسبت(1) أصلهم الذى قد غيبوا وتركتهم مثلا لكل ملصق نسبا إذا التقت المحافل يضرب دثنا محتمد بن يوسف قال :حدثنى ابن قديد، عن يحيى بن عثمان قال : كتاب البكرى أحمد بن هتع(4) الهمذانى كوفى ، ومحمد ابن غميرة الشخعى كوفى، وكان عمرو بن خالد يلزمه ويترسل إليه ، وكان أيضا يكتب له : دثنا ممد بن يومفت قال : حدثى عبد الوهاب بن سعد قال : حدثنى (187ب) محمد بن عمروبن خاله قال: حدثنى أبى قال : كان هاشم بن أيى يكرلا يجلس فى القيضاء حتى يتغدى ويشرب ثلاثة أقداح نبيذا: (1) ونب - ثبت (2) كذا فى ر، ج. وفى ص : لكنه.
(3) مزة :يريد خمرامزة : وشبهها بعين الديك فى الصفاء (4) جوركم : بخط غير الناسخ ، وكان موضعها أولا بياضا . وفى ج : وقضى بلجور: (5) كذا فى ص ،ر..وفى چ : إذ.
(9) كذافى ج.وفير:ونيب. وفى ص: وتنسب: (7) كذافى ر، وقال : اختلط فى لكتابة بين هتع وهجع فلا يتيقن أبهما للمقصود . وفى ج : هتيم ، وقال : إنها غير
পৃষ্ঠা ১১৪