وينزل روح الله عيسى بن ميم فيضى بنا صحبا ونضى به صحبا
وكان قد تجهز ليسافر إلى الشام للغارة على بلاد خليفة بغداد ، فعمل آلات السفر منها مخالى
الخيل من الديباج وقال فى ذلك :
5 اللوم عنى ، لست منى بموئق (5) فلا بد لى م صدمة المتحقق
واسقى جيادى من فرات ودجلة وأجمع شمل الدين بعد تمزق(2
ووزراؤه : الأفضل ثم المأمون(385) .
وقضاته : ابن ذكا النابلسي . ثم نعمة بن بشير الجليس النابلسى ، واستقال . فولى الرشيد أبو
عبد الله همد بن قاسم بن زيد الصقلى ومات(6)2) . فتولى الجليس النابلسى ثانيا ثم صرف . وولى
أبو الفتح مسلم بن السعنى وصرف . فتولى أبو الحجاج يوسف بن أيوب الأندلسى ومات . فولي
أبو عبد الله محمد بن هبة الله[ بن ] مسر القسسافي ، وقتا الأمر وهو عل القضاء(387) .
অজানা পৃষ্ঠা