قال الخازن(5) : هذا ما حضرفى حفظه [مما](4) في داره ، وأما ما كان في مخاز نه وتحمت يد
ععاله والخجباة) وضعان النواحي من المال وأصناف الغلال والحبوب والقطن والكتان والشمع
والحديد «الخشب وغير ذلك ما لا يحصى .
وحمل م داره أربعة آلاف بساط وستور حمل3) طنافس ، وخمسمائة قطعة بلور كبار
وصغار ، وخمسمائة قطعة محكم برسم النقل ، وألف عدل من متاع اليمن والإسكندرية والغب ،
وسبعة آلاف مركب ، يعني سرج(22) .
وكان من العذل وحسن السيرة فى الرعية والتجار على صيفة جميلة تجاوز(5) ما سيع به قديما
وشوهد أخيرا(4) ، ولم يعرف أحذ صودر فى زمانه ولا ثسعع(4) عليه . ولما حصر(4) الإسكندرية كان
بها يهودى يبالغ فى سب الأفضل وشتمه ولعنه ، فلما دخلها الأفضا قبض عليه وأراد قتله وقد عدد
عليه ذنوبه فقال : إن معى خمسة الاف دينار خذها مني واعتقن ،55، واعف عني ، فقال : والله
অজানা পৃষ্ঠা