وجذناه على التوالى كذا على هذا المنوال .
[سنة نحس عشة ونحسمائة ]
[قال المؤوخ : لما قتل الأفضل أخضر الأمر ونيه الشيخ أبا الحسن عل الحلبي ، والقائد
أبا عبد الله ممدا وسألهما عن الأموال فقال القائد : أما السر فأعلمه ، وأما الظاهر فالوزير
يغلمه ، وأخبراه بذخائه وأمواله 3(686)
وأقام(287) الخليفة في دور الأفضل ، وهي دار الملك بمصر ، ودار الوزارة(288) بالقاهرة وغيهما
أربعين يوما ، والكتاب بين يديه يكثبون ماينقل إلى القص . ، فوجد له م الذخائ النفيسة مالا
يحصى
فوجد(5) له ستة آلاف ألف دينار عثنا ، وف بيت الخاصة ثلاثة الاف ألف دينار ، وفي البيت
البزانى ثلاثة الاف ألذ ومائتان وخمسون(2) أله دينار() ، وخمسون(5) أردبا(5) دراهم وق
অজানা পৃষ্ঠা