============================================================
ععر، وبافربطن من مروان بن عبد الملك . ولفي الشيوخ متوافرين وادخل الاندلس علما كتبرا وسسمع منه من أهلها ناس كثير: و كان من أهل الدبن الظاهر والعبادة الباطنة والخبر المشهور . وكان الامام أمير المزمنين رحه
الله عبد الرحمن بكرمه لفضله ويعظمه لعلمه ويرفقه ويجدي عليه كثيرا ،آوله كتاب حسن في
سند: حديث الموطا) أبان فيه اختلاف الرويات وما أتى في اصول العلم من الأحاديث سل المختلفة.
قال أحمد بن سعيد : سمعت احمد بن خالد بفول : ابتدأت بطلب العلم وأنا صبي تكان الغالب علي المائل وكنت مع أحي غلما راعقت صيب إلي الورع واجتتاب البيع فنيذت التجارة وجعث إلى لزوم الصوم والعبادة تم ذهبت إلى مجلس ابي اسحاق محمد بن إبراهبم بن باز فرامت ن دمانته وحن مذاهبه وفضله ما زادني رغبة في العلم نم حفظت من السمانل شينا نكان يسر بدلك حنى كان برى أنه تقدم لى نظرعند غيره لما ظهرله من فطنني وجودة ذهني رسأل مي بعفض الأيام تلاميذه عن ألة وقال تهم : " إنكم تحققلون الفران وتدرحون الفقه فما نقولون في قول 1121 الله جل وعز: { وللمطلقات ) مناع بالمعررف} (13 فأين في كتاب الله جل وعز مطلقة لبس لها أحة؟ . فسكتوا وكان فيهم معلمون . قال : -فلث : قوله جل وعز مالم سومن أو تفرضوا لهن قريضة )(6)، فر بذلك مني واعجب به نقال : " ابن كم أنت؛".
قلت له (47 :" ابن ست عثرة أو نحوها * . قال : ثم استفدت كتبا من [المدونةحقظت السسانل شينا كثيرا ثم قصدت محمد بن وضاح فتزين لي أيضا خبره لما رأيت من خيره ووهده وفضله فتاديت عنده وكان مذهبي في بدأ أمري العبادة ثم نظرت الى قوم يننازعون على الوثانق والفنبا فقلت: إن احتجت في ديني الى تيء رجعت إلى مثل هؤلاء . فحملني ذلك على الطلب والعلم: فقال أحمد بن سعيد : سممت احمد بن خالد يغول : كنت أعجب من ابن وضاح وكثرة ما ردد الفرل إنه كان يود لواته قرا:السند على سحنون كأنه دهب إلى أن بميزه له كتمز مسانل الققه ت (2) 644 2 م1 26224 6) ال هاين ا942 قال نهنله (1)
পৃষ্ঠা ১৮