আখবার দুয়াল মুনকাতিকা
জনগুলি
============================================================
وما يروى من شعر القائم بأمر الله هذه الأبيات (1) : قى ليلنا بأعالي الربا من المزن هطالة تنسجم سهرنا على ستة العاشقين وقلتا لمسا يكره الله ثم وماخيفتي من ظهور الورى إذا كان رب الورى قد علم وأنشد له أيضا(2): قالوا الرحيل فأنشبت أظفارها في خدها وقد اعتلقن خضابا وأحمر تحت بنانها فكأنما(2) غرست پأرض بنفسج عنايا المقتدي بأمر الله أبو القاسم عبدا لله بن ذخيرة الدين أبي العباس محمد بن القائم بأمر الله. وكان توفي والده ذخيرة الدين أبي العباس في ذي القعدة(4) سنة سبع وأربعين وأربعمائة، وله أربع عشرة سنة وشهور، فحفظ الله دولة بي العباس بالمقتدي با لله(5)، وبويع لسه في يوم الخميس الثالث عشر من شعبان سنة تسع وستين وأربعمائة، وتوفي في منتصف محرم سنة سبع وثمانين وأربعمائة فكانت خلافته تسع عشرة سنة، وحمسة أشهر ويرمين(2). ولماتم من البساسيري ما(4) تم ببغداد سيره أهله وحملوه إلى آبي الغتائم محمد ين علي بن عمر بن (1) "هذه الأبيات4 ليست في غ: وانظر: الأبيات في خريدة القصر (قسم العراق): 24/1، طتصر التاريخ: 4 20.
(3). حريدة القصر: (القسم العرالي): 24/1.
(3. في خريدة القصر: "واحضر تحت بتابها فانها".
(4) *ابي السباس في ذي القعدة ليست في غ وب.
(0)بالمقتدي بالله" ليست في غ وم وانظر: المتظم: 353/10.
(ب. من وبويع يومين" ليست في ب. وانظر: المعظم: 14/17 وفيه آن مده حلاته تسع عشرة مسنه ولمانية اشهر إلا يومين: (3) ب: الذيء 433
পৃষ্ঠা ১৭২