আখবার আবি নুওয়াস

ইবন মনজুর d. 711 AH
97

আখবার আবি নুওয়াস

জনগুলি

============================================================

ه ه (1) 9 وبين احقاف القتر سار وليس للسمر ورهاخ (2) ولا نلاوات السور يمسح مرنانا يسر

ے اف(3 00 9.

مت بمشزور المرر لام كحلقوم النغر _1141 121191 (4) - حة، إذا اصطفة السطر اهديهالولم تجر

(5)

دهياء يحدوها القدر. فتلك عنس لم تدر

1،1 ے1 (2) 61 شهبا إذا الال ظهر. إليا 5-0 الك كلفنا السف (1) الاحقاق جمع حق وحاق ، وهو الوسط من كل شىء ، يقال : سقط فلان على حق ر اسة وحقه أى وسطه : والقتر بالتحريك : الغبرة ، وأراد بذلك ضلمة الليل . والسرى سير عامة الليل ، والسمر : الليل وحديثه (2) السور جمع سورة وهى المنزلة من القرآن . لانها منزلة بعد منزلة آخرى مقطوعة عن الاخرى . ويمسح : يضرب . ومرنانا يسر، آى قوسا معدة مجهزة . وقوله : زمت فى البيت الآتى وصف كها (3) زمت أي شدت . ومشزور آى مفتول ، من قولهم : شزر الحبل : فتله عن اليسار، او قتل من خارج ورده الى بطنه . والمرر جمع مر وهو الحبل ، يريد آنها شدت بوتر كالحبل

الشزور . وقوله : لأم صفة لمشزور أى شديد قوى . والنغركصرد : البلبل وفراخ العصافير وضرب من القبر، شبه الوتر بحلقومها فى الدقة . والوتركلما دقت كانت امتن ، والعرب شبه الدقيق بالاوثار وحلاقم النغران . فتقول : فمح كقطع الاوتار وافواه النغران

(4) اسطفت الاشياء : صارت صفأ واحدا أو صفوفا متعددة. والسطر : الصف من كل ي:. وأهدى لها : أرسل . وقوله : لو لم نجر ، جملة معترضة بين آهدى ودهياء فى البيت الاتى . والمعنى : لولا انى أجرتها ، من الجوار ، وهو أن تعطى الرجل ذمة وعهدا ، فيكون جارك فتجيره 0(5) يقال : داهية دهياء ودهواء شديدة وهى معمول لقوله : آهدى فى البيت قبله ، والمعنى ؛ أرسل لها سهما من قوسه كالداهية . فاطلق اللازم وآراد الملزوم . ويحدوها يتبعها ، والقدر . القناء والهلاك: والعنس : الناقة الصلبة الشديدة : ويقال للناقة السمينة عانسة بالهاء . وقوله : لم تدر أى لم تحلب . والشطر الثانى من هذا البيت استثناف عما قيله و اشار بقوله .تلك الى البازل المتقدم فى اول القصيدة (6) شهبا من الشهبة، وهى بياض يخالطه أدنى سواد . والآل ما أشرف من البعير ،وهو (11)

পৃষ্ঠা ৯৭