============================================================
-51 لحسن فى وجناته بدع ما إن يمل الدرس قاريها: ا و كانت الاشياء تعقله(1) أجللنه إجلال باريها 6
و وتستطيع الارض لانقبضت حتى يصير جميعه فيها ! !1 (2)0 قال : فأنشدنى غير هذا . فانشدته قوله(2) : 2127 ان السحاب لتستحيى اذا نظرت ال نداك فقاسته بما فيها
و حتى تهم بإقلاع فيمنعها م 911 (2)1 خوف من السخطمن إجلال منشيها ف قال : أحسن وآجاد ! فقلت : من أنت؟ قال : أنا كلثوم بن عمروالعتابى.
قلت له : آنشدنى من شعرك، فأنشدنى.
طمع النفوس مطية الفقر ولباسها أدنتى من الوفرا
، اصبر اذا بدهتك نازلة ماعال منقطع الى الصبر:: 5و62_ و
الصبر انبل ما اعتصمت به ولنعم حشو جوانح الصدر: (1) فى الديوان : لوكانت الاشباح تعرفه (2) وهما من قصيدة يمدح بها العباس بن الفضل بن الربيع ، وأولها : الدار آطبق آخراس على فيها وأعتاقها صمم عن صوت داعيها وقيل البيت الاول : ال آبى الفضل عباس وليس الى هذا ولا ذا دعت نقس دواعيها (4) ورد الشطر الثاتى من هذا البيت فى الديوان مكذا : * خوف المقوبة فى عصيان منشيها
পৃষ্ঠা ৮৪