============================================================
مه طلنا كلانا ساتر وجهه مما يلى جانبه باليد 2
ه رم ه ر نفعل فى المستجد مالم يكن يفعله الابرار فى المسجد
ابو نواس وجارية القاسم بن الرشيد" مرت جارية للقاسم بن الرشيد جميلة ؟ وفى كفها نرجس ، فجمشها أبونواس، لم تكلمه ، فقال ما أقبح الهجر بك يا سيدتى ! فقالت له : أقبح من هجرى افلاسك : فأنشأ يقول: 2 (1ےان و قلت لها يوما، ومرت بنا رعبوبة (1) في كفها نرجس: ره و ما قبح الهجر! فقالتلنا: ا قبح منه عاشق مفلس
"ابو نواس وجارية مغنية من جوارى بني المهلب" قال أبو نواس : تعشقت جارية مغنية من جوارى بنى المهلب ، فكانت ر اسلنى وآراسلها . فارسلت الى يوما وصيفة لها لطيفة ، فعبثت بها فأخبرت بذلك سيدتها فكتبت الى تقول : 3425 151 يس الفتى الحر المحب مجمشا لرسول حبة قلبه المرتاح
ذاك الخلي من الهوى وعذا به وحليف كل إرادة ومزاح فكتب اليها : ره من سے عم الرسول باننى جمشته كذب الرسول وفالق الاصباح (1) الرعبوبة الجارية البيضاء ، الحسنة ، الرعبة : الحلوة ، الناعمة
পৃষ্ঠা ২১২