============================================================
لم يجف من كبر عما يراد به من الامور ولا آزرى به صفر
(1) 14 وقال ايضا واجاد.: و يا قلب ويحك جد منك ذا الكلف ومن كلفت به جاف كما تصف:
2 وكان فى الحق آن يهواك مجتهدا كذاك خبر منا الغابر السلف ه قل للمليح : آما تروى الحديث بما
.
خالفت فيه وقد جاءت به الصحف؟
و إن القلوب لأجناد مجندة ق لله فى الأرض بالأهواء تختلف . فم فا تعارف منها فهو مؤتلف
وما تناكر منها فهو ختلف 4 وقال ايضا: وت م
مره بنا والعيون ترمقه بجرح منه مواضع القبل
ه ز أفر غ فى قالب الجمال فما يصلح إلا لذلك العمل
(1) هذه الابيات الآتية ذكرها ابن المكرم فيما سيأتى من هذا الكتاب عند قوله : وقال لاسمع قوله صلى الله عليه وسلم : "بالارواح جنود مجندة فما تعارف منها اثتلف وما تناكر منها اختلف
পৃষ্ঠা ১০৪