وفي ((حلبة المجلي شرح منية المصلي))(1) لمحمد بن محمد، الشهير بابن أمير حاج الحلبي(2): عمل القلب لا اللسان، وإنما الذكر باللسان كلام لا نية، ومن ثمة حكي الإجماع على كونها بالقلب، ورد ما ذهب إليه أبو عبد الله الزبير(3) من الشافعية من وجوب الجمع بين نية القلب، ولفظ اللسان.
পৃষ্ঠা ২২
[مقدمة المؤلف]
في الأذان والإقامة والإجابة
كثيرا ما سئلت عن التلفظ بالنية:
اختلفوا في قراءة القرآن بالفارسية في الصلاة على ثلاثة أقوال:
الدعاء بعد الصلاة
القنوت بغير العربية على الخلاف، ذكره قاضي خان(1)، وغيره.