رسالتا دكتوراة بقسم القرآن وعلومه بكلية أصول الدين في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض
জনগুলি
¬١٢. لم أتصرف فيما يوجد في المخطوط من خطأ أو تصحيف أو تحريف بشيء، بل أثبت الأصل كما هو، ونبهت على ما ظهر لي أنه خطأ في الحاشية، واستثنيت من ذلك الخطأ في كتابة الآيات، حيث صوبتها في الأصل وأشرت إلى الخطأ في الحاشية.
١٣. رتبت ذكر المصادر والمراجع التي أُحيل عليها، بحسب تاريخ وفاة مؤلفيها.