ومنها: ٨- «الدُّنْيَا خُطْوَةُ رَجُلٍ مُؤْمِنٍ»
هذا لا يُعْرَف عن النبيّ ﷺ ولا عن سلف الأمة و[لا] * خلفها ولا أئمتها**.
_________
[تعليق مُعِدّ الكتاب للشاملة]
* إضافة من محقق نسخة المكتب الإسلامي، وليست في الأصول التي اعتمد عليها.
** في نسخة الدار المصرية اللبنانية: (ولا غيره من سلف الأمة وأئمتها) . وفي نسخة دار الآثار: (ولا غيره من السلف وأئمتنا) .
ومنها: ٩- «مَنْ بُورِكَ لَهُ فِي شَيْءٍ فَلْيَلْزَمْهُ» ١٠-[و] * «مَنْ أَلْزَمَ نَفْسَهُ شَيْئًا لَزِمَهُ» . الأَول مأْثور عن بعض السلف. والثاني باطل؛ فمن أَلزم نفسه شيئًا فقد يلزمه، وقد لا يلزمه بحسب ما أَمر** الله به ورسوله. _________ [تعليق مُعِدّ الكتاب للشاملة] * إضافة من صورة المخطوط المعتمد في نسخة المكتب الإسلامي، ونسختي الدار المصرية اللبنانية ودار الآثار. ** في نسختي الدار المصرية اللبنانية ودار الآثار: (يأمر) .
ومنها: ١١- «اتَّخِذُوا مَعَ الْفُقَرَاءِ أَيَادِي فَإِنَّ لَهُمْ فِي غَدٍ دَوْلَةً وَأَيُّ دَوْلَةٍ» ⦗٦٠⦘ ١٢- «الْفَقْرُ فَخْرِي، وَبِهِ أَفْتَخِرُ» كلاهما كذبٌ، لا يُعرف في شيءٍ من كتب المسلمين المعروفة.
ومنها: ٩- «مَنْ بُورِكَ لَهُ فِي شَيْءٍ فَلْيَلْزَمْهُ» ١٠-[و] * «مَنْ أَلْزَمَ نَفْسَهُ شَيْئًا لَزِمَهُ» . الأَول مأْثور عن بعض السلف. والثاني باطل؛ فمن أَلزم نفسه شيئًا فقد يلزمه، وقد لا يلزمه بحسب ما أَمر** الله به ورسوله. _________ [تعليق مُعِدّ الكتاب للشاملة] * إضافة من صورة المخطوط المعتمد في نسخة المكتب الإسلامي، ونسختي الدار المصرية اللبنانية ودار الآثار. ** في نسختي الدار المصرية اللبنانية ودار الآثار: (يأمر) .
ومنها: ١١- «اتَّخِذُوا مَعَ الْفُقَرَاءِ أَيَادِي فَإِنَّ لَهُمْ فِي غَدٍ دَوْلَةً وَأَيُّ دَوْلَةٍ» ⦗٦٠⦘ ١٢- «الْفَقْرُ فَخْرِي، وَبِهِ أَفْتَخِرُ» كلاهما كذبٌ، لا يُعرف في شيءٍ من كتب المسلمين المعروفة.
1 / 59