ومنها: ٢- «القَلْبُ بَيْتُ الرَّبِّ»
هذا الكلامُ مِنْ جنس الأَول: [فإن] * القلب بيتُ الإيمان بالله ومعرفته ومحبته**.
وليس هذا من كلام النبي ﷺ.
_________
[تعليق مُعِدّ الكتاب للشاملة]
* إضافة من نسخة الدار المصرية اللبنانية. وهي في نسخة دار الآثار: (لأن) .
** في نسختي الدار المصرية اللبنانية ودار الآثار: (ومحبته ومعرفته) .
ومنها: ٣- «كُنْتُ كَنْزًا لَا أُعْرَفُ، فَأَحْبَبْتُ أَنْ أُعْرَفَ فَخَلَقْتُ خَلْقًا. فَعَرَّفْتُهُمْ بِي، فَبِي عَرَفُونِي» ليس هذا من كلام النبي ﷺ، ولا يعرف له إسنادٌ صحيح ولا ضعيف.
ومنها: ٤- «أَنَا مِنَ [اللهِ] *، وَالمُؤْمِنُونَ مِنِّي» هذا اللفظ لا يُعرف عن النبي ﷺ. لكن ثبتَ في الكتاب ⦗٥٦⦘ والسنة: إنما المؤمنون بعضهم من بعض كما قال تعالى: ﴿بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ﴾ . وقال النبيُّ ﷺ لحيّ الأَشعريين: «هُمْ مِنِّي وَأَنَا مِنْهُمْ» . وقال لعلي ﵁: «أَنْتَ مِنِّي وَأَنَا مِنْكَ» . وقال لجُلَيْبِيب**: «هَذَا مِنِّي وَأَنَا مِنْهُ» . ⦗٥٧⦘ هذه الأَحاديث في الصحيح. _________ [تعليق مُعِدّ الكتاب للشاملة] * في نسخة المكتب الإسلامي: (أنا من المؤمنين) . والمثبت من نسختي الدار المصرية اللبنانية ودار الآثار. ** في نسخة الدار المصرية اللبنانية: (وقال لحسين ﵁ .
ومنها: ٣- «كُنْتُ كَنْزًا لَا أُعْرَفُ، فَأَحْبَبْتُ أَنْ أُعْرَفَ فَخَلَقْتُ خَلْقًا. فَعَرَّفْتُهُمْ بِي، فَبِي عَرَفُونِي» ليس هذا من كلام النبي ﷺ، ولا يعرف له إسنادٌ صحيح ولا ضعيف.
ومنها: ٤- «أَنَا مِنَ [اللهِ] *، وَالمُؤْمِنُونَ مِنِّي» هذا اللفظ لا يُعرف عن النبي ﷺ. لكن ثبتَ في الكتاب ⦗٥٦⦘ والسنة: إنما المؤمنون بعضهم من بعض كما قال تعالى: ﴿بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ﴾ . وقال النبيُّ ﷺ لحيّ الأَشعريين: «هُمْ مِنِّي وَأَنَا مِنْهُمْ» . وقال لعلي ﵁: «أَنْتَ مِنِّي وَأَنَا مِنْكَ» . وقال لجُلَيْبِيب**: «هَذَا مِنِّي وَأَنَا مِنْهُ» . ⦗٥٧⦘ هذه الأَحاديث في الصحيح. _________ [تعليق مُعِدّ الكتاب للشاملة] * في نسخة المكتب الإسلامي: (أنا من المؤمنين) . والمثبت من نسختي الدار المصرية اللبنانية ودار الآثار. ** في نسخة الدار المصرية اللبنانية: (وقال لحسين ﵁ .
1 / 55