المطلة على خيمة الناطور القائمة على كتفك.
المتطلعة إلى أعماقك
كما تتطلع روح الشاعر إلى أعماق الأبدية.
سوف أرجع إليك أيها الوادي.
وأنت أيها الطريق سوف أمر فيك.
ولو آخر العمر.
الأعمى
وقف مستعطيا على قارعة الطريق فساعدوه.
فقد نضارة الحياة ورونقها فارحموه.
هو بينكم كالغريب فلا ترفضوه.
অজানা পৃষ্ঠা