إثبات علو الله ومباينته لخلقه والرد على من زعم أن معية الله للخلق ذاتية

হাম্মুদ বিন আবদুল্লাহ আল-তুয়াইজরি d. 1413 AH
22

إثبات علو الله ومباينته لخلقه والرد على من زعم أن معية الله للخلق ذاتية

إثبات علو الله ومباينته لخلقه والرد على من زعم أن معية الله للخلق ذاتية

প্রকাশক

مكتبة المعارف

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٠٥ هـ - ١٩٨٥ م

প্রকাশনার স্থান

الرياض - المملكة العربية السعودية

জনগুলি

يخفض القسط ويرفعه، يرفع إليه عمل الليل قبل عمل النهار، وعمل النهار قبل عمل الليل»؛ الحديث رواه الإمام أحمد ومسلم وابن ماجه. وكما أنَّ هذه الأحاديث دالة على علوِّ الربِّ ﵎ فوق جميع المخلوقات، وأنَّه بائن من خلقه، ففيها أيضًا أبلغ رد على من زَعَم أنَّ معية الله لخلقه معية ذاتية. والأحاديث في الردِّ على مَن قال بهذا القول الباطل كثيرة جدًّا، وفيما ذكرته كفاية إنْ شاء الله.

1 / 25