إثبات علو الله ومباينته لخلقه والرد على من زعم أن معية الله للخلق ذاتية

হাম্মুদ বিন আবদুল্লাহ আল-তুয়াইজরি d. 1413 AH
20

إثبات علو الله ومباينته لخلقه والرد على من زعم أن معية الله للخلق ذاتية

إثبات علو الله ومباينته لخلقه والرد على من زعم أن معية الله للخلق ذاتية

প্রকাশক

مكتبة المعارف

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٠٥ هـ - ١٩٨٥ م

প্রকাশনার স্থান

الرياض - المملكة العربية السعودية

জনগুলি

والصِّفات" بلفظ آخر، وقال الترمذي: حسن غريب. ومما يرد به عليه أيضًا ما رواه النَّسائي والحاكم في "المستدرك"، والبيهقي في كتاب "الأسماء والصفات" من طريق الحاكم، عن سعد بن أبي وقاص ﵁: أنَّ سعد بن معاذ ﵁ حكم على بني قريظة أنْ يُقتل منهم كلُّ مَن جرت عليه الموسى، وأن تقسم أموالهم وذراريهم، فذكر ذلك لرسول الله ﷺ فقال: «لقد حكم اليوم فيهم بحكم الله، الذي حكم به من فوق سبع سموات»، لم يتكلم عليه الحاكم، وقال الذهبي في تلخيصه: صحيح، وذكره الذهبي أيضًا في كتاب "العلو"، وقال: هذا حديث صحيح. وقد رواه الإمام أحمد والبُخاري ومسلم من حديث أبي سعيد الخدري ﵁ وقال فيه: «لقد حكمت فيهم بحكم الله، ورُبَّما قال: بحكم الملك»، ورواه أحمد ومسلم أيضًا من حديث عائشة ﵂ وفيه: «لقد حكمت فيهم بحكم الله ﷿)، زاد أحمد: «وحكم رسوله»، ورواه الترمذي من حديث جابر ﵁ ولفظه: «أصبت حكم الله فيهم». ومِمَّا يرد به عليه أيضًا ما جاء في حديث أبي هريرة - رضي الله

1 / 23