Affect of Hadith Weakness on Jurisprudential Differences

মাহির আল-ফাহাল d. Unknown
94

Affect of Hadith Weakness on Jurisprudential Differences

أثر علل الحديث في اختلاف الفقهاء

প্রকাশক

دار عمار للنشر

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٢٠ هـ - ٢٠٠٠ م

প্রকাশনার স্থান

عمان

জনগুলি

وخالد بن اسماعيل قال عنه ابن عدي: «كان يضع الحديث على الثقات» . وقال ابن حبان: «لا يجوز الاحتجاج به بحال» . وقال الدارقطني: «متروك» (١) لذلك فان جمهور العلماء قالوا: بعدم كراهته، وممن قال بعدم كراهته بعض الشافعية، واختار ذلك النووي -رحمه الله تعالى- وقال: «هو مذهب مالك وأبي حنيفة وأحمد وداود والجمهور. وعلل النووي اختياره لعدم الكراهة: بأن الشمس، لا أصل لكراهته، ولم يثبت عن الأطباء فيه شيء، قال: «فالصواب الجزم بأنه لا كراهة فيه» (٢) وذكر ابن قدامة: أنه حكي عن أهل الطب: أنهم لا يعرفون لذلك تأثيرا في الضرر (٣) قال لي العلامة الدكتور هاشم جميل: «ما ذكر نلاحظ عليه عدة أمور: الأمر الأول: نص كلام الشافعي في المسألة - كما ذكره النووي- ﵀

(١) الميزان ١/٦٢٧، لسان الميزان ٢/٣٧٢، المجروحين ١/٢٨١، سنن الدارقطني ١/٣٨، سنن البيهقي ١/٦. (٢) المجموع ١/١٣٣. (٣) المغني ١/١٧.

1 / 98