56

আমি আমার জীবন দাঁড়িয়ে কাটিয়েছি

أفنيت عمري واقفا

জনগুলি

هل ننال الإذن والخلعة؟!

أخبرت رضوى، وأدراها

حدسها والصمت، و«براها»

حيرت روحين في الأسر!

السبت، 18 / 5 / 2013م

إلى «ماهي» التي لم أرها (من التهيؤ للوقوف)

ليت شعري يصادف الأذن منها

أو خيالي يزيح عنها النقابا

ويح قلبي! «ماهي» قد اعتصرته

إذ تساءلت نازعتني الجوابا

অজানা পৃষ্ঠা