حار اللهيب به واستسألت سقر
إن الورى أطلقوا ريحا إلى سقر
تقود للنار قوما دانه البشر
حتى أطلت من الأشباح طائفة
في هودج يتنزى تحته الشرر
بله العيون ضخام كلما وغلوا
في مسرب من دياميس اللظى صغروا
تجرهم بومة حمراء في يدها
فأس على جانبيها صور الدعر
فثار ثائر أهل النار كلهم
অজানা পৃষ্ঠা