وَتعقبه السُّهيْلي بِمَا ظَاهره من الْبطلَان البديهي وَهُوَ قَوْله
لَيْسَ لنا أَن نقُول ذَلِك فقد قَالَ ﷺ لَا تُؤْذُوا الْأَحْيَاء بسب الْأَمْوَات وَقَالَ تَعَالَى ﴿إِن الَّذين يُؤْذونَ الله وَرَسُوله﴾ وَلَعَلَّه يَصح مَا جَاءَ أَنه ﷺ سَأَلَ الله سُبْحَانَهُ فأحيى لَهُ أَبَوَيْهِ وَرَسُول الله ﷺ فَوق هَذَا وَلَا يعجز الله سُبْحَانَهُ شَيْئا
ثمَّ أورد قَول النَّوَوِيّ
1 / 107