214

আধকার

الأذكار النووية أو «حلية الأبرار وشعار الأخيار في تلخيص الدعوات والأذكار المستحبة في الليل والنهار»

সম্পাদক

محيي الدين مستو

প্রকাশক

دار ابن كثير

সংস্করণ

الثانية

প্রকাশনার বছর

١٤١٠ هـ - ١٩٩٠ م

প্রকাশনার স্থান

دمشق - بيروت

كتاب أذكار المرض والموت وما يتعلق بهما
٩٧ - بابُ اسْتحبابِ الإِكْثارِ من ذِكْرِ الموْت
[١/ ٣٤٤] روينا بالأسانيد الصحيحة في كتاب الترمذي وكتاب النسائي وكتاب ابن ماجه وغيرها، عن أبي هريرة ﵁،
عن رسول الله ﷺ قال: "أكْثِرُوا ذِكْرَ هاذِمِ اللَّذَّاتِ" يعني الموت، قال الترمذي: حديث حسن.
٩٨ - بابُ اسْتحبابِ سؤالِ أهلِ المريضِ وأقَاربهِ عنه وجوابُ المَسْؤُول
[١/ ٣٤٥] روينا في صحيح البخاري، عن ابن عباس ﵄؛
أن عليّ بن أبي طالب ﵁ خرج من عند رسول الله ﷺ في وجعه الذي توفي فيه، فقال الناس: يا أبا حسن! كيف أصبحَ رسولُ الله ﷺ؟ قال: أصبحَ بحمد الله بَارئًا.

[٣٤٤] الترمذي (٢٣٠٨)، والنسائي ٤/ ٤، وابن ماجه (٤٢٥٨) ورجح الحافظ أن إسناده حسنٌ. وانظر الفتوحات ٤/ ٥٠. ومعنى "هاذم اللذات": قاطِعها.
[٣٤٥] البخاري (٦٢٦٦) ومعنى "بارِئًا": قريبًا من البرء بحسب ظنه، أو للتفاؤل، أو بارئًا من كل ما يعتري المريض من قلق وغفلة.

1 / 232