Adhering to the Book and the Sunnah is the Foundation of Happiness in this World and the Hereafter and Salvation from Misleading Temptations
الاعتصام بالكتاب والسنة أصل السعادة في الدنيا والآخرة ونجاة من مضلات الفتن
প্রকাশক
مطبعة سفير
প্রকাশনার স্থান
الرياض
জনগুলি
অজানা পৃষ্ঠা
1 / 3
(١) انظر: ما روي في سنن الترمذي، برقم ٢٩٠٦. (٢) مسلم، كتاب الجمعة، باب تخفيف الصلاة والخطبة، برقم ٨٦٧.
1 / 4
(١) أصل هذا الكتاب مقال طلبته مني وكالة الدعوة بوزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد، ونشرته الوكالة في جريدة الجزيرة، العدد رقم ١٠٦٢٧، الصفحة ٢٧، في يوم الجمعة بتاريخ ١٧/ ٨/١٤٢٢هـ. (٢) مفردات ألفاظ القرآن للأصفهاني، ص٥٦٩. (٣) لسان العرب، ١٢/ ٤٠٤. (٤) مفردات ألفاظ القرآن للأصفهاني، ص٥٧٠. (٥) سورة آل عمران، الآية: ١٠٣. (٦) أخرجه ابن حبان في صحيحه، ١/ ٣٢٩، برقم ١٢٢، وقال الإمام المنذري في الترغيب والترهيب، ١/ ٩٥، برقم ٥٩: «رواه الطبراني في الكبير بإسناد جيد»، وقال العلامة الألباني في صحيح الترغيب والترهيب، ١/ ١٢٤: «صحيح، وأخرجه ابن حبان في صحيحه، وابن نصر في قيام الليل ص٧٤ بسند صحيح».
1 / 5
(١) أخرجه الطبراني في الكبير، ٢/ ١٢٦، برقم ١٥٣٩، وفي الصغير [مجمع البحرين، برقم ٢٥٢]، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد، ١/ ١٦٩: «وفيه أبو عابدة الزرقي وهو متروك الحديث»، وقال العلامة الألباني في صحيح الترغيب والترهيب، ١/ ١٢٤، برقم ٣٩: «صحيح لغيره». (٢) سورة آل عمران، الآية: ١٠١. (٣) تفسير السعدي، ص١٥٩. (٤) فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية، ١٩/ ٧٦ - ٨٣، و٩/ ٥/٨، و٣٦/ ٦٠. (٥) سورة النساء، الآية: ٥٩.
1 / 6
(١) تفسير ابن كثير، ص٣٣٨. (٢) سورة الشورى، الآية: ١٠. (٣) سورة الحشر، الآية: ٧. (٤) متفق عليه، البخاري، كتاب الجزية والموادعة، باب: حدثنا عبدان، برقم ٣١٨١، ومسلم، كتاب الجهاد والسير، باب صلح الحديبية في الحديبية، برقم ١٧٨٥. (٥) سورة النساء، الآية: ٥٩.
1 / 7
(١) سورة النساء، الآية: ٦٥. (٢) سورة الشورى، الآية: ١٠. (٣) انظر: تفسير الطبري «جامع البيان عن تأويل آي القرآن»، ٨/ ٥٠٤، وتفسير ابن كثير، ١/ ٥١٩. (٤) سورة الأعراف، الآية: ٣٣. (٥) سورة البقرة، الآيتان: ١٦٨ - ١٦٩.
1 / 8
(١) سورة الإسراء، الآية: ٣٦. (٢) رؤوس: جمع رأس، وفيه التحذير من اتخاذ الجهال رؤساء. شرح النووي على صحيح مسلم، ١٦/ ٤٦٥. (٣) متفق عليه: البخاري، كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة، باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس، برقم ٧٣٠٧، ومسلم، كتاب العلم، باب رفع العلم وقبضه وظهور الجهل والفتن في آخر الزمان، ٤/ ٢٠٥٨، برقم ٢٦٧٣.
1 / 9
(١) انظر: مجموع فتاوى ابن تيمية، ٢٠/ ١٤، و١٩/ ١٧٦، وإعلام الموقعين لابن القيم، ١/ ٣٠، وفتح الباري بشرح صحيح البخاري لابن حجر، ١٣/ ٢٨٢. (٢) فتح الباري بشرح صحيح البخاري لابن حجر، ١٣/ ٢٨٨. (٣) ديوان الشافعي، جمع محمد عفيف، ص٨٨، وانظر: البداية والنهاية لابن كثير، ١٠/ ٢٥٤. (٤) أخرجه اللالكائي في شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة، ١/ ١٣٩، برقم ٢٠١، والدارمي في سننه، ١/ ٤٧، برقم ١٢١، وابن عبد البر في جامع بيان العلم وفضله، ٢/ ١٠٤١، برقم ٢٠٠١، ورقم ٢٠٠٣، ٢٠٠٥. (٥) أخرجه ابن عبد البر في جامع بيان العلم وفضله، ٢/ ١٠٥١، برقم ٢٠٢٩، ٢٠٣٠.
1 / 10
(١) أخرجه ابن عبد البر في المرجع السابق، ٣/ ١٠٥٤، برقم ٢٠٣٥. (٢) أخرجه ابن عبد البر في جامع بيان العلم وفضله، ٢/ ١٠٧٣، برقم ٢٠٨٣. (٣) جامع بيان العلم وفضله، ٢/ ١٠٥٣. (٤) انظر: المرجع السابق، ٢/ ١٠٥٤. (٥) جامع بيان العلم وفضله، لابن عبد البر، ٢/ ١٠٦٢.
1 / 11
(١) انظر: المرجع السابق، ٢/ ١٠٨٠. (٢) انظر: فقه الدعوة في صحيح الإمام البخاري، للمؤلف، ١/ ٣٦٩، و٢/ ١٠٥٩ - ١٠٦٢. (٣) سورة النحل، الآية: ٨٩. (٤) تفسير ابن كثير، ص٧٥١. (٥) سورة ص، الآية: ٢٩.
1 / 12
(١) أخرجه مسلم في كتاب صلاة المسافرين، باب فضل من يقوم بالقرآن، ويعلمه، وفضل من تعلم حكمة من فقهٍ أو غيره فعمل بها وعلَّمها، برقم ٨١٧. (٢) سورة المائدة، الآيتان: ١٥ - ١٦. (٣) سورة طه، الآية: ١٢٣. (٤) مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية، ١٩/ ٧٧. (٥) سورة الأنعام، الآية: ١٥٥.
1 / 13
(١) سورة إبراهيم، الآية: ١. (٢) سورة آل عمران، الآية: ١٣٨. (٣) سورة الإسراء، الآية: ٨٢. (٤) سورة الشورى، الآية: ٥٢. (٥) سورة الأعراف، الآية: ١٧٠. (٦) فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية، ١٩/ ٨٣. (٧) سورة النور، الآية: ٥٤.
1 / 14
(١) سورة آل عمران، الآية: ٣١. (٢) سورة النساء، الآية: ١٣. (٣) مسلم، كتاب الحج، باب حجة النبي ﷺ، برقم ١٢١٨، وما بين المعقوفين للحاكم في المستدرك، ١/ ٩٣، وحسنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب، ١/ ٢١. (٤) متفق عليه: البخاري، كتاب الوصايا، باب الوصايا، برقم ٢٧٤٠، ومسلم، كتاب الوصية، باب ترك الوصية لمن ليس له شيء يوصي فيه، برقم ١٦٣٤. (٥) مسلم، كتاب فضائل الصحابة، باب فضائل علي بن أبي طالب ﵁، برقم ٢٤٠٨.
1 / 15
(١) سورة آل عمران، الآية: ١٠٣. (٢) تفسير ابن كثير، ص٢٥٥. (٣) مسلم، كتاب الأقضية، باب النهي عن كثرة السؤال من غير حاجة، والنهي عن منع وهات، برقم ١٧١٥. (٤) سورة النساء، الآية: ١١٥.
1 / 16
(١) تفسير ابن كثير، ص٣٦١. (٢) أبو داود، كتاب السنة، باب في لزوم السنة، برقم ٤٦٠٧، والترمذي، كتاب العلم، باب ما جاء في الأخذ بالسنة واجتناب البدعة، برقم ٢٦٧٦، وغيرهما، قوله: «ذرفت» أي: دمعت، وقوله: «وجلت» أي خافت وفزعت، وقوله: «تعهد» يقال: عهد إليه بكذا: إذا أوصى إليه، وقوله: «وإن عبدًا حبشيًا» أي: أطع صاحب الأمر، واسمع له وإن كان عبدًا حبشيًا، فحذف كان وهي مزادة. قوله: «عضوا عليها بالنواجذ» النواجذ: الأضراس التي بعد الناب، وهذا مثل في شدة الاستمساك بالأمر. قوله: «محدثات الأمور» أي: ما لم يكن معروفًا في كتاب ولا سنة، ولا إجماع. انظر: جامع الأصول لابن الأثير، ١/ ٢٨٠.
1 / 17
(١) متفق عليه: البخاري، كتاب الشروط، باب الشروط في الجهاد، والمصالحة مع أهل الحرب وكتابة الشروط، برقم ٢٧٣١، ٢٧٣٢، ومسلم، كتاب الجهاد، باب صلح الحديبية، برقم ١٧٨٣.
1 / 18
(١) متفق عليه: البخاري، كتاب الجزية والموادعة، باب: حدثنا عبدان، برقم ٣١٨١، ومسلم، كتاب الجهاد، باب صلح الحديبية، برقم ١٧٨٥. (٢) مسلم، كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها، باب عرض مقعد الميت من الجنة ومن النار عليه وإثبات عذاب القبر والتعوذ منه، برقم ٢٨٦٧. (٣) متفق عليه: البخاري، كتاب الفتن، باب ظهور الفتن، برقم ٧٠٦١، ومسلم، كتاب العلم، باب رفع العلم وقبضه وظهور الجهل والفتن في آخر الزمان، برقم ١٥٧.
1 / 19
(١) البخاري، كتاب الفتن، باب لا يأتي زمان إلا والذي بعده شرٌّ منه، برقم ٧٠٦٨. (٢) مسلم، كتاب الإيمان، باب الحث على المبادرة بالأعمال قبل تظاهر الفتن، برقم ٣١٣. (٣) متفق عليه: البخاري، كتاب المناقب، باب علامات النبوة في الإسلام، برقم ٣٦٠١، ومسلم، كتاب الفتن، باب نزول الفتن كموقع القطر، برقم ٢٨٨٦. (٤) سورة الأحزاب، الآية: ٣٦.
1 / 20
(١) سورة النساء، الآية: ٦٥. (٢) سورة طه، الآيات: ١٢٤ - ١٢٦. (٣) سورة النور، الآية: ٦٣. (٤) مسند الإمام أحمد، ٢/ ٥٠، ٩٢، وصحح إسناده العلامة أحمد بن محمد شاكر في شرحه وترتيبه للمسند، برقم ٥١١٤، ٥١١٥، ٥٦٦٧ من حديث ابن عمر ﵄. (٥) الأريكة: السرير في الحجلة، ولا يسمى منفردًا أريكة، وقيل: هو كل ما اتكئ عليه، وقوله: «لا ألفين» يقال: ألفيت الشيء إذا وجدته، وصادفته. جامع الأصول، لابن الأثير، ١/ ٢٨٢. (٦) سنن أبي داود، كتاب السنة، باب لزوم السنة، برقم ٤٦٠٤، ٤٦٠٥، وابن ماجه، في المقدمة، باب تعظيم حديث رسول الله ﷺ، والتغليظ على من عارضه، برقم ١٢، وصححه الألباني من حديث أبي رافع، وأبي ثعلبة، وأبي هريرة ﵃ في صحيح أبي داود، ٣/ ٣١٨، وانظر: مجموع فتاوى ابن تيمية، ١٩/ ٨٥.
1 / 21