============================================================
604 فيه كانت النفس بما يظهر لها منه اكثر التذاذا ، وأشد استماعا (1)
مما تفهيه (2) فى آول وقلة ، ولا يحتاج فيه إلى نظر وفطنة، (و) (3) ليس إلا لشرفها، وبعد غايتها.
*- وأقول (4) أيضا : كما أن الألجان أشرف المنظوم فكذلك (5) 1 37 - و) النفس الطروب إليها المستخف ذا أشرف الأنفس ، وكل ذى ذهن لطيف ، ونفين فاضلة أحرض (6) على السماع ، وآحن إليه (7) بالمشاكلة.
5- وكتبت إلى يعض من كان يزهد فى السماغ: (8) ( مجزوء الكامل] ن 92.
الحان فاندة ونفعا (9) إن كنت تنكمر أن فى ال فانظر إلى الإبسل التى هى . ويك . أغلظ منك طبعا فند [037ظ] تضفى لأضوات الحدا فتقطمنع الفلوات قطعا
ومن العجائب أنهسم ونها خسا وربعا إذا توردت الحيا ض وشارفت فى الماه كرعا (1) كذا ف ص م ط، ويدو آن الأوفق "امتتاعا " (2) فى ص "يفهه" بالمشناة التحتية، واعتمدت مآنى م 4 (2) زيادة من م ط (4) ق ط * فأقول (5) ف ص " و كذلك *، واعشدت ما فى بم ط (1) ف ط أحرس".
(2) فى ص * إليها" واعبدت ماف م ط (8) انظر الأبيات فى ملحق ديوان كشاجم بتحقيقنا : (9) فى ط فائدة وتفعا*
পৃষ্ঠা ৯৮