============================================================
9 المؤفنين كالرجل قط ، أفيأذن لى فى (1) صلته بما يوصل (2) به أمير المؤمنين؟، فقد والله غلينى، فقال المامون : بل هو موفر عليك، ونامر له بمثله، ونهضا، فانصرف إسحاق بالعتابى إلى منزله، ونادمه
بقية يويه. (3) .9 *- ومما يزيده فى المحل تقدما، وعند ملكه ورثيسيه تعظيما (4) وتمكنا أن يكون عالما بكل ما يتنافس فيه [ 20 - و) : الملوك ، ويغالون (5) فيه من الرقيق التمين ، والجوهر النفيس، والآلات المحكمة، وأنواع الطيب والفرش (6)، إلى غير ذلك من الخيل والسلاح ، وسائر ما يهدى مثله (7) إلى الملوك فى مجالين لذاتهم،
وتعرض عليهم أوقات تشاطهم 6- فمن أبرد من النديم مجلسا، وأكسف (ه منه بالا إذا
غرض على الملك شىء من هذه الأغلاق نفاغتمد فيها على معرفته، 4 واستعان على تخيرها بجصره (20 -ظا ورجع فى استفادتها إ نظره وتلقيه (9) فلم يحر جوابا فى ذلك ، ولم يجط بشنه منه علما :
(1) فى ط سقط * فى " (2) فى م ط " يصله " وهو شطأ.
(3) انظر القصة فى الأغانى ووفيات الأعيان وفوات الوفيات ومروج اللهب فى الأجزاء الى سبق ذكرها فى ترجمة البتابى (4) فى ط "تعظما5 (5) ف ط " ويعالون بالمين المهملة (2) فى ط * والفراش.
(2) ف ط *منه بدل * مثله* (8) ف م * أو اكسف" (9) ن س " وتلقيبه * واعتدت افى م 1
পৃষ্ঠা ৭৮