============================================================
1141 ~~وندمان يزيد الكاسن طيبا سقيت وقد تغورت النجوم (1) وللعطوى(2) آشعار كثيرة فى الندام، كلها مختارة، ( الطويل] فمنها: 901 9 يقولون قبل الدار جار موافق وقبل الطريق النهج انس رفيق
9 ~~فقلت : وندمان الفتى قبل كاسه وما حث سير الكاين مثل صديق (3) ( الكامل] وقال آيضا: 1
11-ظ] الراح والندمان آحسن منظرا و2 من كل ملتت الحدائق رايسق 422
اذا جمعت صفاءءا وصفاء فاقدت يكل ملمة من شاهق (4) اهده - ولقد ملح عصابة الجرجرايى (5) فى قوله: (الكامل] 61 اقرا السلام على الامير وقل له : إن المنادمة الرضاع الثاتى (6) (1) ف المؤتلف والحماسة وشرح ديوان الحماسة "سقيت إذا (2) هو محمد بن عبد الرحمن بن أب عطية ، يكي آبا عبد الرحمن، بصرى المولد والمتشأ، وكان شاعرا كاتبا من شعراء الدولة العباسية ، اتصل بأحمد بن أب دؤاد ، وتقرب إليه بمذهبه، تقمه يه بقوة جداله عليهت25 الأغان 123/23 ومبم الشعراء 377 وطبقات ابن المعز 394 وسمط اللآلى 140/1 339 و 850/2 والمصون 78، والفهرست 230 ووفيات الأعيان 39/6 ف آثتاء ترجمة أبى البخترى والوافى 225/3 وتاريخ بنداد 127/3 والأعلام 149/6 (3) البيتان فى المحاضرات 693/2 بنصها، وها غير منسوبين فيه، وقد نيا للعطوى ف المختار 427 وفيه فساحث كأس المرء مثل صديق * (4) البيتان فى المختار 43، رفيه "فاذا جممت صقاتها وصفاته"، "بكل ملمة من حالق": (5) هو محمد بن عبد الله بن إسبماعيل الكوفى، وقيل إسماعيل بن محمد ، ويكى أيا إسحاق، ورد ذكر اسمه فى اخبار أبى تمام وأدب الكتاب، وفى المختار قيل : ولقد أحن الجرجانى .
وهو خطا طبقات ابن المعتز 498 (2) فى طبقات ابن المعتز 399 " إن المدام هى الرضاع الثانى"، وفى المختار* اقرأ اللام على الأمين0."
পৃষ্ঠা ৭০