144

============================================================

نه 124 2 ولعثرى ما كنت أول إنسسا نر تمنى فأخلفته الأمانى وإذا جاهت القضساة بحكم لم يوذ عن قضائها الخضماز(1) 1 الطويل] 5 - وأنشدت لأبى نواس فى الئرد (2) : : ومأمورة بالأمر تاتى بغيرد وكم تتبع فى ذاك ثميا ولا رشدا (3)

ا. ن. ،2 إذا قلت لم تفعل وليست مطيعة

وآفعل ما قالت فصرت لها عبدا(4) - انتهى بنا القول إلى هذه الغاية، وفى بعض ما قدمنا كفاية لذى (5) التمييز والفطنة، وهداية إلى كريم الأخلاق فى المنادمة، وإذ لم نكن (9) آحطنا بما يفى بشرطنا فى التشبيث (7) فقد نبهنا 4 بيسير ما تهيا آن نذكره على الجليل ، ودللنا بالقليل منه على الكثير، وترجو (هم) آن نسلم مع ما قصدنا له من الحض على جميل المروءة، ونهجنا من السبيل إلى آحسن العشرة مما يمنى به مؤلف الكتاب من المطاعن، ويستهدف له من العايب إن شاء الله (1) ف مروج الذهب "وإذا ما الققساة جاءت ." 2) لم آجد البيتين فى ديوان آبى نواس، وهما موجودان بنصها فى مررج الذهب 14 10 عن رواية كشاجم للمؤلف (2) فى ط "مأمورة" بأسقاط الواو، وفيه سقطت كلمة "تأتى" (4) فى م " فليست 7 (4) فى ط " لذوى " (2) فى ص "يكن" بالمثثاة التحتية، واعتمدت ما فى م ط (2) ف ص "التشبيب" واعتمدت ما فيم ط. والتشبث: التعلق بالشيء (8) فى ص 11: نرجوا"

পৃষ্ঠা ১৪৪