============================================================
- وإن(1) كان القمر لك فنأحسن أحوالك الترك على الإحسان
إن كنت مختارا، وكذلك إن اتصل القمر عليك، لان الالحاح واللجاج لا يزيدك إلا بلادة.
" - وقد قيل فى الشطرنج آشعار كثيرة، فاما طواها فكثر فيه الحشو بما اضطر إليه 751 - و) القائل من الاتتصاصن، وقلما 0 اقتصت حال مى شعر إلا كان مضعوفا، إلا آبياتا كشر الشك فيمن تعزى إليه ، وأوطا (2): ( البسيط]
ما بين خلين مؤصوفين بالكرم (3) ارض مربعة حثراء من أدم
4 من غير. آن ياتيا فيها بسفك دم(4) تذاكرا الحرب فاحتالا لها شبها
هذا يغير وعين الحرب لم تشم (5) هذا يغير على هذا وذاك على فى عسكرين بلا طبل ولا علم (6)
فانظر إلى الخيل تذ جاشت بمعرفة
وآبياتا تعزى إلى ابى الحسين احمة بن محمد بن 751- ظ] (1) فى م "وإذا* 21ابيات فى مروج الذهب 4 /327 وحاضرات الأدياء 726/2 بدون نسبة (2) فى المحاضرات ومروج الذهب "ما يين إلفين " (4) فى مررج الذهب "من غير آن يسعيا فيها".
وفى الحاضرات " من غير آن عفيا فيها " وفى صم ط " فيه " واعتمدت ما فى المحاضر ات والمروج (5) فى المحاضرات : هذا ينير على هذا فينلب وذا يغير وعين الحزم لم تم (1) فى المحاضرات: " انظر إلى فطن جاشت بكرهما " وفى ص " إلى حيل جاشت" وفى م ط "إلى خيل جاشت " بسقوط 7قد، فى الجميع، و اعقدت ما فى مررج الذهب
পৃষ্ঠা ১৪১