175

আদাব কাতিব

أدب الكاتب - ت: محمد محيي الدين

তদারক

محمد الدالي

প্রকাশক

مؤسسة الرسالة

العَلاة "، و" العَتَلَة " وهي البَيْرَم. و" الحُمْتُ " زِقاق السمن، واحدها حَمِيت، وكذلك " الأنحاء " واحدها نِحْيٌ، و" الوِطاب " زِقاق اللبن، واحدها وَطْب، و" الذّوارع " زِقاق الخمر، ولم أسمع لها بواحد، و" الأسْقِيَة " للماء، واسم " الزِّقِّ " اسمٌ يَجْمَع ذلك كله، و" الحُمْتُ " أيضًا تكون للعسل. قال أبو زيد: يقال لِمَسْكِ السَّخْلة ما دامت ترضع " الشَّكْوَة " فإذا فطم فمسكه البَدْرَة فإذا أجْذَع فمسكه " السِّقاء ". وهو " نِصابُ السِّكِّين والمُدْيَة "، و" جُزْأَة الإشْفَى والمِخْصَفِ ". " الكَرّ " الحَبْلُ يُصْعَد به على النخل، ولا يكون كرًّا إلا كذلك، و" المَسَدُ " يكون من ليف أو خوص أو جلود، وسمي مَسَدًا من المَسْد، وهو الفَتْل والضَّفْر و" المِطْمَر " الخيط الذي يُقَدَّر به البناء، وهو الإمام أيضًا، و" المِقْوَس " الحبل الذي يمد بين يدي الخيل في الحَلْبَة، وهو " المِقْبَصُ " أيضًا، ومنه قيل " أخذت فُلانًا على المِقْبَضِ ". والخيط الذي يرفع به الميزان هو " العَذَبَةُ "، والحديدة المعترضة التي فيها اللسان هي " المِنْجَمُ ". ويقال لما يكتنف اللسان منها " الفِياران "، و" السَّعْدانات " العُقَدُ التي في أسفل الميزان، والحلقة التي تجمع فيها الخيوط في طَرَفي الحديدة هي " الكِظامة ".

1 / 179