ويل، المتنبى، ديوانه ، بشرح البرقوقي 3 : 62 ، وفيه لوما الحسن)
فأول ما يجب عليه فى إيثاره أ - أن يتجن الجاهل في الصداقة .
ب - وينظر كيف حاله في غضبه ومعاملته في سخطه. فقد قيل: اذا أردت أن تؤاخى رجلا فأغضبه قبل ذلك فإن أنصفك في الغضب فيها، وإلا فاحذره.
ج- واناك وكل عحب للمراء والماحكة، فقد أصاب من قال.
لا يختار الصديق لغناه. وقبل ذلك حذر المصنف من اختيار الصديق لحسنه أو لقونه البدنية أو حسبه الحورويث .
2) من بيت شعر لحاتم الطائي : (الأغانى ، الهيئة المصرية للكتا ، 1970 أما وى إن المال غاد ورائح ويبقى من المال الأحاديث والذك
وإيااك إر الد المراة ، فيإة ه إل الشر دعاء وللشر جالب واعلم أن هن يصاحب صاحبا إ[) مستصحيه هذه مملة إذا وجدتها في إنسان فاجتهد في اصطياده ، واعلم أنه الصديى الذى يتمناه الأفاضل، وإن وجدت عامة ذلك فاصطده وتسك بإخائه * لويل : والمراء: الجدل غير المفيد . نسب في «خزانة الأد» 1 : 465 للفضل بن عبد الرحمن القرشع : عليه أن يحافظ عا صداقته.
) أج : هذه صفات مثالية في الصديق، ويندر أن توجد، فحافظ عليه إن وجدته جهذه الصفات الحادى عشر الأحوال التى يجث أن يبذلها المرء لصديقه ، لا يطلنها منه عليك إذا أردرت اصطياد صديق ، أو اصطدت فأردت أن لايفل م حبالك(1) ، أن تتشكل الأخلاق التي تقدم ذكوها(2) ، وأن تتخلق بأخلاق لا تطليها من أخيك وتبذطا له 1 - وذلك حق عليك أن تكون مع صديقك، بل مع كافة الناس ، سهل الخثلائق طبب الاخاء ، 2 - وأن تتلقاه، فى وقت الرخاء، بوجه طلق وخلق . رحب .
بالة : المصيدة ، يريد بها العلاقة المتينة التي تحافظ علا ود الأصدقاء في الفصل السابق، وهنا يصل المصنف إلى الفصل الأهم في الرسالة، وهو شرح آداب مخالطة الناس.
ى : أن تتصف بالأخلاق أنت وتتعامل مع أصدقائك بها دون أن تشترطها فيهم وتصر عليها.
অজানা পৃষ্ঠা