اا كان يبفو ح حبييا وكا تكون المحبة سهذه المشاكلة المباضضة للمخالفة( وعل هذا يقى الفضلاء للأنذال(4) . ومن أجل هذه المنافرة التي تقتضي البعضر(5) حدرنا عمرن تعافه قلوبنا بلا سبب٠،، روي في الأثر: «إذا كرهتم الرجل من غير سوء أتاء إليكم فاخذروه ، وإذا أحببتم الرجل من غير خير سبى منه إليكم فارجوه)
) أى : تقضي عليهم باللجوء إلى تصرف ما فى مستوى العلاقات الإنسانية ، أو إن المنافة قحزبه.
لعمل
73 ثم من الناس من يرى مببا(1) لفضيلة تختص ها نفسه(2)، فتميل قلوب الآخبار إليه شرها(2) من غير علة خارجة(4)، ومنهم من يكون على عكس ذلك فيرى مبعضا لنقيصة تختص بها نفسه.
وقد نبه النبى، عليه السلام، عان ذلك بقوله : لاإن الله تعالن إذا أحب عبدا ألقى بعضه في الماء ، فلا يشربه أحد إلا أبغضه»(6 فإذا تصورت هذه الحملة(7) ، علم أن أسباب المحبة أريعة(8 وقد اختلف ختلفان؛ فزعم أحدهما أن الشيء لا يحب إلا شكله وشبيهه
أع : صفة فطرية خلقها الله فيه
ي : هن الناس من يحب لصفات خفية في شخصيته ، يمحيه الناس من أجلها ولا يدرون لماذا أحبوه . ويقابل هذه الصورة المحبية صورة تكرهها الناس لشخص ربما يرونه لأول مرة دون أن يفسروا لاذا كرهوه . وهذا مؤدي ما ورد فى الآثر قبله وما يرد بعده في حديث الرسول عليه السلمع.
أورد الراغ هذا «الحديث» في «الذريعة إل مكارم الشريعة» (ص 192) . ويورده أبو حيان التوحيدى في «الصداقة والصديق» (ص 275) علل أنه قول عادى ، ويقدمه بقوله : لاوقالو الما . ول أعثر علان هذا الحديث مهذا النص فى كتب الحديث النبوى الشريف .
: أن الفريقين اللذين تحدثا ع الملاعمة والانسجام بين المتحابين المتمائلين وعن التقارب بين المتخالفين في الصفات ، أن كلا مء الفريقين قد عمم الملاحظظات الصغيرة وجعلها أحكاما عامة .
অজানা পৃষ্ঠা