আরব সাহিত্য: অল্প কথায় এর উৎপত্তি, বিকাশ এবং বিখ্যাত লেখকদের জীবনী এবং তাদের প্রথম সারির ছবি
أدب العرب: مختصر تاريخ نشأته وتطوره وسير مشاهير رجاله وخطوط أولى من صورهم
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
আরব সাহিত্য: অল্প কথায় এর উৎপত্তি, বিকাশ এবং বিখ্যাত লেখকদের জীবনী এবং তাদের প্রথম সারির ছবি
মারুন আবুদ d. 1381 AHأدب العرب: مختصر تاريخ نشأته وتطوره وسير مشاهير رجاله وخطوط أولى من صورهم
জনগুলি
أتظن أن كل سبب غضب النعمان عليه لأنه قال شعرا في وصف المتجردة زوجة النعمان؟! فهذا الوصف لا يستوجب كل هذه الضغينة، فالأدب العاري كان هفوة لا جريمة في الجاهلية، بدليل ما نقرؤه من شعرهم ...
المديح:
كان الشعر في أول عهده وسيلة لإظهار كوامن الصدور وما تجيش به من عواطف. كان قوامه الوصف: وصف العاطفة، وصف الطبيعة، وصف المشقات والأسفار. وصف كل ما تقع عليه العين ويحس به القلب.
ثم دنا من المدح قليلا، عندما قيل في الافتخار بالنفس والاعتداد بها، ثم مدح عزة القبيلة ومنعتها والاعتزاز بها، حتى توصلوا أخيرا إلى مدح الأفراد والأفذاذ، لا لدفع مغرم أو لجر مغنم، بل للاعتزاز بهم.
ولما أصبح للعرب شبه ملك، من إمارات وغيرها، أصبح المدح شخصيا، يدفع إليه الغرض والميل حتى صار الشاعر لسان حال الأمير، والأمير يجيز الشاعر ويثيبه، فصار المدح المجرد من أبواب الشعر، فلجأ إليه كثيرون، ثم أصبح مورد رزق لهم يعولون عليه.
وانتقل الشعر من مدح الأمراء إلى مدح الأفراد الذين لم يؤمروا، فقيل في مدح كل جواد كريم يجزل العطاء أو يثيب.
وإمام المداحين وزعيمهم النابغة الذبياني، بيد أنه لم يمدح إلا الملوك.
النابغة الذبياني
نسبه:
هو أبو أمامة، زياد بن معاوية الذبياني. لقبه النابغة، وبهذا الاسم عرف عند أهل الأدب ورجال التاريخ.
অজানা পৃষ্ঠা
১ - ৫৩৯ এর মধ্যে একটি পাতা সংখ্যা লিখুন