149

আল-আলাম

الأعلام

প্রকাশক

دار العلم للملايين

সংস্করণের সংখ্যা

الخامسة عشر

প্রকাশনার বছর

أيار / مايو ٢٠٠٢ م

الجنائية و(الدكتوراه) في العلوم الاقتصادية والسياسية. وعاد إلى دمشق، فكان استاذا لهذه المادة في معهد الحقوق، وشارك في إنشاء بعض المؤسسات الصناعية والتجارية. وصنف كتبا، منها (موجز الاقتصاد السياسي - ط) ثلاثة أجزاء، و(الوقائع والنظريات الاقتصادية في العصر الحديث - ط) و(اقتصاديات سورية - ط) وترجم عن الفرنسية (مقدمة علم الحقوق - ط) و(الحقوق الدستورية - ط) وكتب بالفرنسية (نظام النقد السوري - ط) وهو من مؤسسي جامعة دمشق، كان رئيسا لها، ثم وزيرا للمعارف السورية (عام ١٩٦٢ م) (١) .
ابن العَجَمي
(٦٢٠ - ٦٦٦ هـ = ١٢٢٣ - ١٢٦٨ م)
أحمد بن عبد العزيز بن محمد، أبو يوسف، كمال الدين ابن العجمي: من أعيان الكتّاب، كتب للملك الناصر صلاح الدين يوسف. وكان فاضلا شاعرا. ولد في حلب، ومات بظاهر صور، ودفن في دمشق (٢) .
النَّفِيس القُطْرُسِي
(٥٣٣ - ٦٠٣ هـ = ١١٣٩ - ١٢٠٦ م)
أحمد بن عبد الغني بن أحمد، من لخم، أبو العباس، الملقب بالنفيس، وينسب إلى جدّ له يقال له قطرس:

(١) من هو في سورية ٢: ٣٧٧ وجريدة الحياة، البيروتية ٢ آب ١٩٦٦.
(٢) النجوم الزاهرة ٧: ٢٢٤.
شاعر أديب مصري، له علم بالفقه. كان يجوب البلدان ويمدح الناس، وله (ديوان شعر) توفي بمدينة قوص، بمصر (١) .
الخليلي
(٠٠٠ - بعد ١٢٠٢ هـ = ٠٠٠ - بعد ١٧٨٨ م)
أحمد بن عبد الغني التميمي الخليلي: من المشتغلين بالحديث. فلسطيني، من أهل الخليل.
له (حسن القرع، على حديث أم زرع - خ) ورسالة فرغ من تبييضها سنة ١٢٠٢ (٢) .
ابن عابِدين
(١٢٣٨ - ١٣٠٧ هـ = ١٨٢٣ - ١٨٨٩ م)
أحمد بن عبد الغني بن عمر المشهور كأسلافه بابن عابدين: فقيه حنفي، ولد ومات في دمشق.
تولى الإفتاء في بعض المدن الصغيرة ثم عين أمينا للفتوى مع السيد محمود حمزة مفتي دمشق.
له نحو ٢٠ كتابا ورسالة، منها رسالة في (تبرئة الشيخ الأكبر مما نسب إليه من القول بالحلول والاتحاد) و(شرح العقيدة الإسلامية) للحمزاوي، و(شرح قصة المولد لالن حجر المكيّ - خ) نحو

(١) ابن خلكان ١: ٥٢ وتاريخ ابن الفرات: المجلد الخامس، الجزء ١ ص ٥٤.
(٢) الأزهرية ١: ٤٨٧.
٢٠ كراسا، وكتاب في (الفقه) (١) .
المُجِيري
(١٠٨٨ - ١١٨١ هـ = ١٦٧٧ - ١٧٦٧ م)
أحمد بن عبد الفتاح بن يوسف بن عمر الملوي المجيري، أبو العباس شهاب الدين، الشافعيّ الأزهري: شيخ الشيوخ في عصره. مولده ووفاته بالقاهرة. قال الجبرتي: حج وأخذ عن جماعة، وعاد إلى مصر وهو (إمام وقته في حل المشكلات، المعول عليه في المعقولات والمنقولات) حموي الأصل. له كتب، منها (شرحان لمتن السلم) كبير وصغير، في دار الكتب (٣٣٩٤، ٣٣٩٩٥) و(اللآلي المنثورات - ط) شرح لنظم الموجهات في المنطق، و(شرح عقيدة الغمري - خ) و(حاشية على شرح القيرواني لأم البراهين، للسنوسي - خ) في دار الكتب (٢١٣٣٦ ب) و(شرح - خ) لمنظومة له في التوحيد، أولها: (قال الفقير أحمد المجيري، المرتجي مغفرة القدير) في الأزهرية (٧: ٢٧٧) و(أرجوزة - خ) في المنطق، بالأزهرية (٣: ٤٢٥) و(نظم المختلطات - خ) كلاهما له في المنطق (الازهرية ٣: ٤٣٥) و(ديوان الخطب الجمعية - ط) و(السلامة - خ) جزء في ذم الطمع، بالأزهرية (٣: ٧٣٨) و(الأصول - خ) توحيد، منظومة، في الأزهرية (٣: ٩٦) و(منهل التحقيق في مسألة الغرانيق - خ) بدار الكتب ١: ٦٤ و(حاشية على شرح المكمودي للألفية - خ) بدار الكتب ٢: ١٠٢ و(شرح الهمزية للبوصيري - خ) في الأزهرية (٥: ١٧٠) و(اختصار لطائف الطرائف - خ) استعارات، من شرح السمرقندية، في الأحمدية بتونس (٤٤١٤) و(عقد

(١) مذكرات أحمد تيمور باشا - خ - والخزانة التيمورية ٣: ١٨٧ في ترجمة ابنه (محمد أبي الخير) ومنتخبات تواريخ دمشق ٧٠٢ والأعلام الشرقية ٢: ٨٠ وتراجم أعيان دمشق في نصف القرن الرابع عشر، ص ٣٨.

1 / 152