ইসলামে ইঞ্জিনিয়ারদের মহিমা
أعلام المهندسين في الإسلام
জনগুলি
وكان رحل إلى المشرق، وانتهى إلى حران من بلاد الجزيرة، فعني هناك بطلب الهندسة والطب، ثم رجع إلى الأندلس - واستوطن مدينة سرقسطة. وهو الذي أدخل إلى الأندلس رسائل إخوان الصفاء، ولا يعلم أحد أدخلها قبله. توفي بسرقسطة سنة 458، وقد بلغ التسعين أو جاوزها بقليل. ذكره صاعد وابن أبي أصيبعة. (45) ابن حي
الحسين بن محمد بن الحسين بن حي التجبي المهندس، تلميذ الكرماني المتقدم قبله. ذكره صاعد وابن أبي أصيبعة، عرضا في ترجمة أستاذه المذكور، ثم أفرده صاعد بترجمة.
وكان من أهل قرطبة بصيرا بالهندسة والنجوم كلفا بصناعة التعديل وخرج من الأندلس سنة 442، ولحق بمصر ثم باليمن واتصل هناك بالقائم بأمر الله ببغداد في هيئة فخمة، فنال هناك دنيا عريضة، وتوفي باليمن بعد انصرافه من بغداد سنة 456. وترجمه أيضا ابن الأبار في تكملة الصلة، وسماه الحسين بن أحمد، وذكر أنه أخذ الهندسة والعدد عن أبي عبد الله محمد بن عمر المعروف بابن برغوث. (46) الواسطي
أبو الأصبغ عيسى بن أحمد. أحد المحنكين بعلم الهندسة والعدد والفرائض، وقعد بقرطبة لتعليم ذلك، وكان له بصر بجمل من علم هيئة الأفلاك أيضا. ذكره صاعد فقال: وهو باق إلى وقتنا هذا.
14 (47) ابن العطار
محمد بن خيرة، مولى الكاتب محمد بن أبي هريرة خادم الظافر إسماعيل بن عبد الرحمن ذي النون كان من صغار تلاميذ ابن الصفار، متقنا لعلم العدد والهندسة والفرائض، وقعد لتعليم ذلك بقرطبة. ذكره صاعد
15
وكان معاصرا له. (48) ابن الجلاب
الحسين بن عبد الرحمن، المعروف بابن الجلاب أحد المحققين في علم الهندسة والهيئة، وكانت له مع ذلك عناية بالمنطق والعلم الطبيعي. قال صاعد:
16
অজানা পৃষ্ঠা