وحينئذ يقلوه كل موادد
ومن مس هذا الضر هيهات أن يبرا
فأجابه الشيخ محمد المبارك الجزائري بإشارة منه رضي الله عنه:
أيا جهبذا رقت معاني رموزه
ودقت فلم يدرك لها ذو الحجا سرا
لقد ضل فكري في مهامه لغزكم
ولم يلف من يوليه من طيه نشرا
وما هو إلا كنز در معارف
له رصد يحمي جواهره قسرا
فحاولت أن أجلو براقع وجهه
অজানা পৃষ্ঠা