112

আবু নুওয়াস

أبو نواس: الحسن بن هانئ

জনগুলি

كأنه عذراء في خدرها

وليس في لبته نظم

فقلت: «لا» قال: فتى مسمع

يحسن منه النقر والنغم

فقلت: «لا» قال: ففي كل ما

شابه ما قلت لك الحزم

ما أنا بالآيس من عودة

منك على رغمك يا فدم!

وينم أبو نواس على أخفى الخفايا بين جوانحه حين يعجب من تيه إبليس على آدم ثم خدمته لشهوات أبنائه، أو بعبارة أخرى لشهوة ابنه أبي نواس خاصة:

عجبت من إبليس في تيهه

অজানা পৃষ্ঠা