واللعوض السرحوب فيما نقلوا
والوع والعلوش ثم الوعوع
والشغبر الوأواء فيما يسمع
هذا الذي من كتب جمعته
وما بدا من بعد ذا ألحقته
والحمد لله لها ختام
ثم على نبيه السلام
تمت الأرجوزة. ولنشرع في شرحها معتمدين على ما دونوه في كتب اللغة والأمثال والحيوان، وقد وضعنا أرقاما للأبيات يرجع إليها في هذا الشرح، فنقول: (1) الباقع والأبقع من الكلاب الذي خالط بياضه لون آخر، والبقع في الطير والكلاب بمنزلة البلق في الدواب، وقول الأخطل:
كلوا الضب وابن العير والباقع الذي
يبيت يعس الليل بين المقابر
অজানা পৃষ্ঠা