47

١٠٠٠ سؤال وجواب في القرآن

١٠٠٠ سؤال وجواب في القرآن

প্রকাশক

دار ابن حزم

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٢٢ هـ - ٢٠٠١ م

প্রকাশনার স্থান

بيروت

জনগুলি

(ج ٧٧:) تأول الناس هذه الآية وأساءوا استخدامها، ووضعوها في غير محلها. وعن ابن عباس قال: ليس ذلك في القتال، إنما هو في النفقة أن تمسك بيدك عن النفقة في سبيل الله، ولا تلق بيدك إلى التهلكة. فالتهلكة في الآية: هي عدم الانفاق في سبيل الله. [مختصر تفسير ابن كثير] (الكتاب) (س ٧٨:) قال تعالى: وَما مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا طائِرٍ يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثالُكُمْ ما فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ [الأنعام: ٣٨] ما المراد ب الْكِتابِ في الآية الكريمة؟ (ج ٧٨:) هو اللوح المحفوظ: الذي أثبت الله فيه كل ما سيكون في السماوات والأرض، من الأمور الصغيرة والكبيرة والدقيقة والجليلة، في الكون وحياة الإنسان والحيوان. (أمرنا مترفيها) (س ٧٩:) قال تعالى: وَإِذا أَرَدْنا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنا مُتْرَفِيها فَفَسَقُوا فِيها [الإسراء: ١٦] إن الله ﷿ لا يأمر بالفحشاء، ولا بالمعصية، وفي الآية محذوف، فما تقديره؟ أي بم أمر الله المترفين؟

1 / 55