134

بين العقيدة والقيادة

بين العقيدة والقيادة

প্রকাশক

دار القلم - دمشق

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤١٩ هـ - ١٩٩٨ م

প্রকাশনার স্থান

الدار الشامية - بيروت

জনগুলি

على تحقيق أهدافهم في الدعوة إلى دين الله. أما الفتح الإسلامي بعد الصحابة والتابعين ﵃، فلم يكن فتحًا (مستدامًا) إلا في مناطق محدودة جدًا، لأن قادة الفتح وجنوده كانوا (جباة) ولم يكونوا (دعاة)، لذلك انصبَّ اهتمامهم على السيطرة والنفوذ والاستعلاء وتحصيل الأموال - خلافًا لتعاليم الإسلام - ولم ينصب على نشر الإسلام وإعلاء كلمة الله بالدرجة الأولى. والآن ... كيف كان التطبيق العملي لتعاليم الإسلام في عهد النبي ﷺ وفي أيام الفتح الإسلامي العظيم؟ وكيف كان القادة الفاتحون بعد انقضاء مدة الفتح الإسلامي العظيم؟ ***

1 / 141