ينابيع المودة لذوي القربى

أنا الذي سمتني أمي حيدرة * ضرغام آجام وليث قسورة عبل الذراعين شديد القصرة * كليث غابات كريه المنظرة أكيلكم بالسيف كيل السندرة * أضربكم ضربا يبين الفقرة (1) فضرب رأس مرحب فقتله ثم كان الفتح على يده. (لمسلم ولأبي داود).

NoteV01P155N20 عبد الله بن أحمد بن حنبل في " زوائد المسند " بسنده عن بريدة قال:

الغد، فخرج فرجع] ولم يفتح [له، وأصاب الناس يؤمئذ شدة وجهد] فقال [رسول الله] صلى الله عليه وآله وسلم.

إني دافع الراية غدا إلى رجل يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله، لا يرجع حتى يفتح له.

وبتنا طيبة أنفسنا أن الفتح غدا لنا، فتطاولنا لها، ثم أقام عليا قائما ودعا باللواء له وفتح له (3). [قال بريدة:] وأنا فيمن تطاول لها.

NoteV01P155N21 وفي صحيح البخاري: حدثنا مسدد، قال: حدثنا يحيى، عن شبعة عن الحكم عن مصعب بن سعد عن أبيه قال:

صفحة ١٥٥