مسالة فزعم أنه ليس عنده فيها شئ فأصغى أبو عبد الله (ع) اذنه إلى الحائط كان انسانا يكلمه فقال: أين السائل عن مسألة كذا وكذا وكان الرجل قد جاوز أسكفة الباب فقال: ها اناذا فقال: القول فيها كذا وكذا ثم التفت إلى فقال: لولا انا نزداد لنفد ما عندنا (1).
صفحة ١٦٨