عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
الوزراء والكتاب
ابن عبدوس الجهشياري ت. 331 هجريفذنبي ظاهر لا عيب فيه ... للأئمة وعذري بالمغيب فلما سمع ذلك مروان علم إنه لا يفعل، ثم قال له عبد الحميد: الذي أمرتني به أنفع الأمرين لك، وأقبحهما بي، ولك علي الصير معك إلى أن يفتح الله عليك، أو أقتل معك.
ولما قتل عامر بن إسماعيل المسلمي مروان، ظفر بعبد الحميد كاتبه، فعرض عليه رءوس القتلى، لأنه قتل في ستة أو سبعة من خواصه، وكانوا معه، فعرفه رأسه، وخمل عبد
صفحة ٧٢