عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
الوزراء والكتاب
ابن عبدوس الجهشياري ت. 331 هجريفرغبه فيها، وحثه على طلبها، فقال له: أيم الله، لئن وليت لأولينك أمري كله، ومع هذا إني لا أوجهك إلى يوسف حتى أراجع أمير المؤمنين فيك. فأقام قبله، فراجع الوليد فيه، فلم يعد الجواب حتى قتل الوليد.
وقلد هشام أشرس بن عبد الله السلمي خراسان. وكان يكتب لأشرس رجل من أهل السواد، يقال له: عميرة، ويكنى: أبا أمية.
صفحة ٥٨