156

الوساطة بين المتنبي وخصومه

محقق

محمد أبو الفضل إبراهيم، علي محمد البجاوي

الناشر

مطبعة عيسى البابي الحلبي وشركاه

أمُساورٌ أم قرْنُ شمْس هذا ... أم ليثُ غابٍ يقْدُمُ الأستاذا؟ وقوله: اِثْلِثْ فإنّا أيها الطّللُ وقوله: أحادٌ أم سُداسٌ في أحادِ وقوله: مُلِثَّ القَطْرِ أعطِشْها رُبوعا وقوله: بقائي شاء ليسَ همُ ارتحالا ... وحُسنَ الصبر زمّوا لا الجمالا وقوله: سرْبٌ محاسنُه حُرِمْتُ ذواتها وقوله: أنا لائمي إن كنتُ وقتَ اللّوائِمِ

1 / 156