112

الوسيط في تراجم أدباء شنقيط والكلام على تلك البلاد تحديدا وتخطيطا وعاداتهم وأخلاقهم وما يتعلق بذلك

الناشر

الشركة الدولية للطباعة

رقم الإصدار

الخامسة

سنة النشر

١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م

مكان النشر

مصر

ألا أدّلَجتْ ليْلاَكَ من غيْرِ مُدلج ... هَوى نفسها إذ أدْلجت لم تُعرِّج بليل كلوْنِ السَّاج أسْوَدَ مُظلمٍ ... قليلِ الوَغى دَاجٍ كلوْن اليَرَنْدَج لكُنْتُ إذًا كالمُتَّقى رأسَ حَيَّةٍ ... بحاجَتِهَا إن تُخِطئ النفْسَ تُعْرَج وكيفَ تلاقِبها وقدْ حالَ دُونَها ... بنُو الهُونِ أو جسْرٌ وَرهطْ ابن جُنْدُج تحلُّ سَجَا أو تجعلُ الغيْلُ دُونها ... وأهلي بأطرافِ اللّوَى فالمُوتَّج

1 / 112