162

أنس المسجون وراحة المحزون

محقق

محمد أديب الجادر

الناشر

دار صادر

الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٩٩٧ م

مكان النشر

بيروت

تصانيف

العبد عبدكم والمال مالكم ... فهل عذابك عنّي اليوم مصروف (١)
فقال المنصور: يا ربيع، قد عفوت عنه؛ فخلّ سبيله، واحتفظ به، وأحسن إليه.
****

(١) نسبه الجهشياري في الكتاب والوزراء لعبد بني الحسحاس وهو في ديوانه ص ٦٢، والبيت في الأغاني ٨/ ٢٣٨ منسوب لعنترة وهو في ديوانه ص ٢٧٠.

1 / 169