فة العروس ومسعة النقوس ارج عمر - رض - يطوف بالمدينة ليلة، وكان يفعل ذلك كتيرا فسمع امرأة تغني: طاول هذا الليسل واسود جانبه وأرقني أن لا خليل ألاعي فوالله - لولا الله - لا رت غيره لؤلزل من هذا السرير جوانت لكنفي أخشي رقيبا موتلا بانفيبفا لا يغتر الدهر عانن تنفست الحعد1ء وقالت: ان على عمر بن الخطاب وحشني وغيبة زوجي عني1 قتأوه(22) عرتم نوجه مبادرا إلى ابنته حفصة فقالت: اا جاء بك يا أمير المؤمنين في هذه الساعة(24)" قال لها أردت أن اسألك كم تستطيع المرأة أن تصبر عن زوجها؟ فقالت ستة أشه فككب عمر بإقفال زوجها عليها(25)، وكان بعد ذلك لا يفزي جيتا له أكثر من ستة أشهر.
605) ونحو من هذه الحكاية، الحكاية الأخرى التي يرويها الشعبي قال عمر بن الخطاب - رض - ليلا في بعض طرق المدينة فسمع امرأة تقول اعتني الحسين بعد فراق عمرو إلى اللذات تطلع اطلاع قت أبى فؤادي أن نطاعي وإن طالت إقامته اطاع اذر إن أطعتسك. حخر نار ومخزاة تجللني قناع ضرب عليها الباب واستعادها الأبيات، فأعادتها فقال وما يمنعك امن مطاوعة عينك؟ قالت : الحياء وإكرام عرضي(2). فقال عمر من (23) ت تتألم.
24) لا توجد في ر، ب (25) الإقعال اي الاعادة (26) لا توحد في "ص"
صفحة غير معروفة