الطراز الأول والكناز لما عليه من لغة العرب المعول
تصانيف
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
الطراز الأول والكناز لما عليه من لغة العرب المعول
صدر الدين المدني، علي بن أحمد بن محمد معصوم الحسني الحسيني، المعروف بعلي خان بن ميرزا أحمد، الشهير بابن معصوم (المتوفى: 1119هـ) ت. 1119 هجريتصانيف
والسهم الرجل: أصابه.
ولتأت به أمه ولتأته: ولدته سهلا؛ يقال: لعن الله أما لتأت به.
واللتيء، كأمير: الملتوء، أي المضروب.
ولتأ بالمكان: لزمه، فهو لتيء أيضا.
لثأ
لثأ الكلب في الإناء، كمنع: ولغ فيه.
ولثأت به أمه: لغة في لتأت به بالمثناة من فوق؛ حكاه في المجمل (1).
لجأ
لجأ إليه، ولجئ كنفع وتعب لجأ ولجأ وملجأ: لاذ به واعتصم، كالتجأ.
واللجأ كسبب والملجأ، كمقعد: ما لجأت إليه.
وألجأ أمره إلى الله: أسنده. وهو حسن اللجإ إلى الله، كسبب، ولا تقل اللجاء بالمد كذهاب فإنه تحريف ...
والرجل: عصمه، وكان ملجأ له ...
وعلى الأمر: أكرهه واضطره، كلجأ تلجئة؛ يقال: فعل ذلك من غير إكراه ولا تلجئة.
ولجأ ماله تلجئة: جعله لبعض الورثة دون الآخرين؛ كأن أمرا ألجأه إلى ذلك.
وذو الملاجئ، كمكارم: قيل من أذواء حمير.
واللجأ، كطبق: الضفدع، أو نوع من السلاحف يعيش في البر والبحر، وهي بهاء؛ قالوا: واللجأة البحرية لها لسان في صدرها، من أصابته من الحيوان قتلته.
صفحة ١٨٧